نال أسلوب التصميم المغربي رواجاً كبيراً على مستوى العالم، على الرغم من أصوله الغارقة في المحلية ومظهره الدرامي والجريء، ووفقاً لمجلة “Love Happens” المتخصصة في “نمط الحياة” أو الـ”لايف ستايل”، فقد اكتسب المظهر المغربي شعبية كبيرة للمرة الأولى خارج البلاد خلال فترة الستينيات، عندما أصبحت البلاد وجهة سياحية شهيرة للمسافرين و”الهيبيين” الأثرياء الذين أحضروا أنماطه وعادوا محاولين تطبيقها في بلادهم.